صور ووثائق

25/02/2014
العدد الواحد والاربعون نيسان -2020

وثيقة : 1

من الحصين ـ فتوح كسروان(1)

حضرة الفاضل

ينعي إليكم حمود ناصر بملء الأسف وفاة المرحومة زوجته زهوه وقد تعين موعد الدفن الساعة الثانية زوالية من نهار الخميس 2 ايلول 1926 يبقى لكم من بعدها طول البقاء (أوّل ايلول 1926)

نحكم بإسم الشعب اللبناني، للرئيس فيليب خير الله، دار صادر ـ بيروت 2013م. ص 481. ثُمّ قال في الهامش حمود ناصر، من الحصين ـ فتوح كسروان، قاضٍ سابق، والد القاضي عبد الله ناصر.

وثيقة :2

ـ نفس المصدر، ص 454. تبيّن هذه القائمة ما دفعه أهالي قرية زيتون كمساهمة منهم في شق الطريق العام ما بين غباله ويحشوش وقدره 12409 قروش. سورية. وقدر هذا المبلغ هو اثنا عشر ألفاً وأربعمائة وتسعة قروش سورية لا غير دفعت لحساب نظارة المالية في دولة لبنان الكبير عام 1926م (1).

ملاحظة: التاريخ والتفصيلات عرفناها من الوثيقة التالية.

نفس المصدر، ص 454.

 

وثيقة 3

إيصال مالي دفعه مختار المعيصرة الشيخ حسين الحاج مسلم عمرو بناءً على طلب مدير ناحية الفتوح كمساهمة من أهالي المعيصرة في شق الطريق العام ما بين غبالة ويحشوش عند محاسب كسروان في جونية في 20 تشرين الثاني 1926م. وقدر هذا المبلغ عشرة آلاف وأربعمائة وخمسين قرشاً سورياً لا غير.

التّذكرة أو مذكرات قاضٍ، للقاضي عمرو، ج3، ص 141، منشورات المؤسسة اللبنانيّة للإعلان ـ بيروت. الطبعة الأولى 2004م.

 

وثيقة 4

العزيز الأكرم الشيخ فيّاض فيليب خير الله أدامه الله تعالى

غب سلامي إليك أرجوك إذا الآن تخرج نمره بإسم عواضه بقطعة الدقاري الفوقانية لا غير ومني سؤال خاطر حضرة الحبر الكريم الخوري الياس وسلامي إلى الخواجة ميلاد وإلى كافة العائلة والوالد وأطال الله بقاكم عزيزي(1).

7 محرم الحرام 1336هـ

صديقكم علي الحاج مُسلم عمرو

نحكم بإسم الشعب اللبناني، للرئيس فيليب خير الله، ص 432.

ملاحظة: عام 1336هـ يعادل عام 1917م. تقريباً.. والمقصود بعواضه هو: عواضه حسين هو: جد آل حسين في بلدة زيتون وهم فرع من آل حيدر أحمد. ومنطقة الدقاري الفوقانيّة تقع أسفل معمل القازانات في قرية زيتون وهي تحاذي الطريق الذي يربط ما بين قريتي زيتون المعيصرة.

وفي هذه الرسالة يطلب الحاج علي الحاج مُسلم عمرو من صديقه شيخ صلح زيتون أن يُخرج رقماً عقارياً من أرقام منطقة الدقاري الفوقانية في زيتون ويدفعها لعواضه كمالك لها من قبل البائع الحاج علي الحاج مُسلم عمرو.