رسائل القراء

15/12/2014
العدد الواحد والاربعون نيسان -2020

ورد للمجلة رسالة خطيّة من جمعية بزيون الخيريّة فيها تصحيح للخبر الوارد في الصفحة 116 من العدد المزدوج(13 ـ 14) الصادر في 10 شباط(فبراير) 2014م. أنّه قد وقع سهواً في ذكر الخبر الوارد عن بلدة بزيون والصواب ما يلي:« ثُمّ قدّمت الجمعيّة بشخص رئيسها الحاج رامز نصرالدين ورئيس لجنة أوقاف بزيون السيد مصطفى نصرالدين بمشاركة مختار قرية بزيون السيد فؤاد نصرالدين درعاً تكريمياً للمهندس سعيد نصرالدين. وختم الإحتفال بدعوة الحاضرين للغداء في منزل السيد أكرم نصرالدين.

كما ورد للمجلة رسالة شفهيّة من الحاج شهاب حسين عمرو أن مجلة «إطلالة جبيليّة» في عددها الآنف الذكر في الصفحة 65 عندما تكلّمت عن المرحوم والده الحاج حسين علي تامر عمرو المتوفى في عام 2001م. أنّه قد تولّى منصب مختار لبلدة المعيصرة كعضو إختياري بعد وفاة المرحوم محمد مشرف الحاج يحيى عمرو في 30 تشرين الثاني 1980م. كما انتخب بعدها بالتزكية من قبل الأهالي في إنتخابات سنة 1992م. ثُمّ أُعيد إنتخابه بالتزكيّة وبقي مختاراً لحين وفاته سنة 2001م. حيث شغل هذا المنصب بعده المرحوم الحاج غازي نجيب عمرو كعضو إختياري ومن ثم كمختار بالتزكيّة في الإنتخابات لحين وفاته 2009م. لذلك اقتضى التوضيح.

مجلة «إطلالة جُبيليّة» تشكر جمعية بزيون الخيريّة والحاج شهاب حسين عمرو على هذين التوضيحين.

كما ورد في العدد الخامس عشر من المجلة الصادر في 26 حزيران2014م. في إستدراك رئيس التحرير على بحث الدكتور علي راغب حيدر أحمد تحت عنوان: شيوخ الصلح من الشيعة في قرى جبيل وكسروان أيام المتصرفيّة في الصفحة 43، قوله: سابعاً: آخر شيخ صلح من بلدة زيتون كان المرحوم الشيخ حمود علي أحمد. والصواب هو: أن آخر شيخ صلح في بلدة زيتون كان المرحوم الشيخ فياض فيليب خيرالله. وأن المرحوم الشيخ حمود علي أحمد قد تولى مشيخة الصلح قبله، لذلك إقتضى التوضيح.

كما ورد لهذه المجلة إستدراك من الدكتور الحاج عصام علي العيتاوي على المقالة الآنفة الذكر في العدد الآنف الذكر عن شيوخ الصلح في بلدة لاسا. أنَّ الدكتور حيدر أحمد قد فاته ذكر ثلاثة مشايخ وهم: الشيخ محمد عيسى آل ابراهيم العيتاوي حيث كان في عام 1830م. تقريباً. الشيخ علي عيسى آل ابراهيم (العيتاوي) حيث كان في عام 1840م. تقريباً. الشيخ محمد حسين مرعي العيتاوي وكان أستاذاً وشيخاً في تعليم القرآن الكريم، لذلك اقتضى التوضيح.