إِنْعاش
هَذا النَّشِيدُ مُهْدَى “لِلجَمْعِيَّة الخَيْرِيَّة لإِنْعاشِ القُرَى الخَمْسِ”، في “بنَهْران”
جَمْعِيَّتُنا إِنْسانِيَّهْ
ما أَجْمَلَها مِنْ جَمْعِيَّهْ
وقُرانا الخَمْسُ بَساتِينٌ
تُرْوِيها الأَيْدِي الخَيْرِيَّهْ
لِلْوَحْدَةِ نَعْزِفُ أَلْحانا
لِلأُلْفَةِ نَرْفَعُ بُنْيانا
وَسَنَبْقَى دَوْماً إِخْوانا
نَتَعايَشُ بِاسْمِ الحُرِّيَّهْ
إِحْياءُ الأَرْضِ شَرِيعَتُنا
نَحْوَ الأَمْجادِ مَسِيرَتُنا
حُبُّ الإِنْسانِ عَقِيدَتُنا
وَهُوِيَّتُنا لُبْنانِيَّهْ
إِرْثُ الأَجْدادِ حَفِظْناهُ
هُوَ مَنْهَجُنا، لَنْ نَنْساهُ
نَدْعُو أَنْ يَمْنَحَنا اللهُ
بِالخَيْرِ حَياةً وَرْدِيَّهْ
يا رَمْزَ العِزَّةِ، يا بَلَدِي
يا جَنَّةَ عُمْرِي لِلأَبَدِ
عَهْدًا بِالوالِدِ وَالوَلَدِ
أَنْ تَبْقَى أَرْضاً مَحْمِيَّهْ