رمضانيات جامع الإمام عليِّ بن أبي طالب(ع)

15/12/2014
العدد الواحد والاربعون نيسان -2020

حظي جامع الإمام عليّ بن أبي طالب(ع)، في جبيل بعناية دائرة التبليغ في مؤسسة آية الله العظمى المرجع الدينيّ السيّد محمد حسين فضل الله{، كعادتها كل عام حيث وزعت البرنامج التالي قبل حلول شهر رمضان المبارك لسنة 1435هـ. على المؤمنين في جبيل وضواحيها.

ـ صلاة الفجر كل يوم بعد الأذان بعشر دقائق بإمامة فضيلة الشيخ محمود حيدر أحمد مع درس تفسير للقرآن الكريم ودرس في الأحكام الشرعيّة. صلاة الظهر والعصر بإمامة فضيلة الشيخ محمود حيدر أحمد مع دعاء من وحي المناسبة، عدا يوم الجمعة من كل أسبوع فهي بإمامة القاضي الدكتور الشيخ يوسف محمد عمرو.

ـ صلاة المغرب والعشاء في كل ليلة بعد الإفطار بساعة تقريباً بإمامة القاضي الدكتور الشيخ يوسف محمد عمرو ويليها كلمة صغيرة للقاضي عمرو من وحي المناسبة مع دعاء الإفتتاح.

ـ إحياء ذكرى إستشهاد أمير المؤمنين عليِّ بن ابي طالب(ع)، في 21 رمضان الموافق يوم الجمعة في 18 تموز 2014م. في خطبتي الجمعة من قبل القاضي عمرو وبمجلس عزاء من وحي المناسبة عن روح المرحوم الأستاذ الحاج حسين محمد حمد أحمد حيدر لفضيلة الخطيب الشيخ علي ترمس.

ـ إحياء ليالي القدر الثلاث بالتعاون مع القاضي عمرو والشيخ حيدر أحمد والقارئ خضر بلوط.

ـ إحياء يوم القدس العالمي في خطبتي الجمعة في أواخر شهر رمضان المبارك الموافق 25 تموز 2014م.

ـ إحياء سُنَّة الإعتكاف في ليالي القدر في شهر رمضان المبارك في المسجد بالتعاون مع الحاج صلاح حيدر أحمد والحاج إبراهيم خزعل وأولاده والأخ خضر منير بلوط وبعض المؤمنين.

ـ إفطار عائلي غروب كل يوم خميس من شهر رمضان للعائلات الجبيليّة حيث شارك فيه إمام المسجد القاضي عمرو وعائلته، الحاج نايف برق(أبو علي)، الحاج عبد الأمير القرشي وعائلته، الأخ حسن برق(أبو علي) وعائلته، الأخ غسّان حبيب وعائلته، الحاج صلاح حيدر أحمد، وبعض العائلات الكريمة.

صلاة عيد الفطر المبارك الساعة السابعة وثلاثين دقيقة من صباح يوم الإثنين الواقع فيه 28 تموز 2014م. بإمامة القاضي الشيخ الدكتور يوسف محمد عمرو، حيث أدى الصلاة مؤمنون أتوا من عدَّة قرى جبيليّة وكسروانيّة ومن مدينتي جبيل وعمشيت. وكان موضوع الخطبتين حول بعض المثل العليا للأخلاق في الإسلام من خلال وصيّة الإمام عليّ بن أبي طالب لولده الإمام الحسنL، وحول الوحدة الإسلاميّة واستنكار ما حدث ويحدث في غزّة من إنتهاك لحقوق الإنسان. مع صمت عربي مريب.